*
*
*
*
*
سؤال : مصر رايحه على فين ... ؟
جواب : مصر رايحه في نفس المكان الذي ذهب فيه الشاعر حافظ إبراهيم
سؤال : وأين ذهب حافظ إبراهيم ... ؟
جواب : كان لدى حافظ زوج أم جعله يكره الحياه ... فذات يوم قال حافظ له " إفرح فإني ذاهب متوجه ... في داهيه " ء
( من أقوال محمد حسنين هيكل بنادي القضاة ) ء
هنا و هنا و هنا و هنا
share your files at box.net
لا أملك أن أتكلم ، فلتتكلم عني الريح ، لا يمسكها إلا جدرانُ الكون ، لا أملكُ أن أتكلم ، فليتكلم عني موجُ البحر ، لا يمسكه إلا الموتُ على حبات الرمل ، لا أملكُ أن أتكلم ، فلتتكلم عني قمم الأشجار ، لا يحني هامتَها إلا ميلادُ الأثمار ، لا أملك أن أتكلم ، فليتكلم صمتي المفهم
شاعر الالم ...صلاح عبد الصبور
من ليلى والمجنون
أكتسبت قناة الجزيرة القطريه شهرتها الواسعة بتغطيتها للحرب الأمريكية على أفغانستان وكان من أصحاب الفضل في هذا السبق الإعلامي مراسليها الذين كانوا متواجدين هناك على خط النار مثل تيسيرعلوني وسامي الحاج والذين تم إعتقالهما الأول بأسبانيا والثاني بمعسكر جوانتانامو واللذان بذلت من أجلهما قناة الجزيرة العديد من الجهود حتى تم الإفراج عنهما ... ولكن ثالثهما مازال يقبع رهين الحبس وهو الصحفي المصري مصطفي حامد، المعتقل في إيران منذ 2001 ومنعت أسرته المكونة من زوجته وستة أبناء وأربعة أحفاد من العودة إلي وطنهم منذ ذلك الحين ، مصطفى حسب أقوال شقيقته المحاميه سناء، لم يلق أي إهتمام من القناة القطرية.. 'ولا خبر' على حد تعبيرها، رغم تعريضه حياته وحياة أسرته لخطر الموت أثناء ضرب العراق، حيث كان ملازما له سامي الحاج .... مصطفى الذي عمل مديرا لمكتب الجزيرة في قندهار أثناء غزو أفغانستان مازال محبوساٌ وفي الحقيقة لا أعلم السبب في ظل هذا الصمت التام من قناة الجزيرة والحكومة المصرية والحكومة الإيرانية ... مصطفى المواطن المصري - للأسف - خريج كلية الهندسة جامعة الإسكندرية الذي بلغ من العمر الآن ما يقرب من الثالثه والستين من العمر ما زال ينتظر من ينقذه . وأعتقد - فك الله أسره - إن كان ينتظر أي تحرك من الحكومه المصرية المباركة فأغلب الظن أن إنتظاره سيطول .
روابط
====
جريدة البديل هنا و هنا
وكالة القدس
Egyptian chronicles
تحديث
=============
لا حول ولا قوة إلا بالله وإنا لله وإنا إليه راجعون
خبر وصلني اليوم نزل علي كوقع الصاعقه ... حيث كان الأمل في رحمة الله وحده وليس في معونة بشر أي كان .... توفي إلى رحمة الله القاضي محمد محمود بكر شحاته بعد طول صراع مع المرض بالصين بعد أن فشلنا جميعاٌ في تدبير المبلغ اللازم لعلاجه وإجراء عملية زرع كبد له ، ولمن لا يعرف القصة يمكنه معرفتها من على النت أو من جريدة البديل أو المصري اليوم .... آسف يا صديقي كل أصدقائك وزملائك فعلوا ما يستطيعون ولكن مبلغ الستمائة ألف جنيه الذي تم جمعه للأسف لم يكن يكفي ، ولم تكن يا صديقي ممن يبعون شرفهم أو مبادئهم لمن يدفع أكثر ولو كنت من القوادين أو الفاسدين أو ممن نهبوا قوت الشعب لتغير الحال ، ولكنها إرادة الله ، عزائي لأسرتك ولرضيعك الوحيد الذي لم يجاوز العام والنصف من العمر و إنا لله وإنا إليه راجعون
جواب : مصر رايحه في نفس المكان الذي ذهب فيه الشاعر حافظ إبراهيم
سؤال : وأين ذهب حافظ إبراهيم ... ؟
جواب : كان لدى حافظ زوج أم جعله يكره الحياه ... فذات يوم قال حافظ له " إفرح فإني ذاهب متوجه ... في داهيه " ء
( من أقوال محمد حسنين هيكل بنادي القضاة ) ء
هنا و هنا و هنا و هنا
share your files at box.net
لا أملك أن أتكلم ، فلتتكلم عني الريح ، لا يمسكها إلا جدرانُ الكون ، لا أملكُ أن أتكلم ، فليتكلم عني موجُ البحر ، لا يمسكه إلا الموتُ على حبات الرمل ، لا أملكُ أن أتكلم ، فلتتكلم عني قمم الأشجار ، لا يحني هامتَها إلا ميلادُ الأثمار ، لا أملك أن أتكلم ، فليتكلم صمتي المفهم
شاعر الالم ...صلاح عبد الصبور
من ليلى والمجنون
أكتسبت قناة الجزيرة القطريه شهرتها الواسعة بتغطيتها للحرب الأمريكية على أفغانستان وكان من أصحاب الفضل في هذا السبق الإعلامي مراسليها الذين كانوا متواجدين هناك على خط النار مثل تيسيرعلوني وسامي الحاج والذين تم إعتقالهما الأول بأسبانيا والثاني بمعسكر جوانتانامو واللذان بذلت من أجلهما قناة الجزيرة العديد من الجهود حتى تم الإفراج عنهما ... ولكن ثالثهما مازال يقبع رهين الحبس وهو الصحفي المصري مصطفي حامد، المعتقل في إيران منذ 2001 ومنعت أسرته المكونة من زوجته وستة أبناء وأربعة أحفاد من العودة إلي وطنهم منذ ذلك الحين ، مصطفى حسب أقوال شقيقته المحاميه سناء، لم يلق أي إهتمام من القناة القطرية.. 'ولا خبر' على حد تعبيرها، رغم تعريضه حياته وحياة أسرته لخطر الموت أثناء ضرب العراق، حيث كان ملازما له سامي الحاج .... مصطفى الذي عمل مديرا لمكتب الجزيرة في قندهار أثناء غزو أفغانستان مازال محبوساٌ وفي الحقيقة لا أعلم السبب في ظل هذا الصمت التام من قناة الجزيرة والحكومة المصرية والحكومة الإيرانية ... مصطفى المواطن المصري - للأسف - خريج كلية الهندسة جامعة الإسكندرية الذي بلغ من العمر الآن ما يقرب من الثالثه والستين من العمر ما زال ينتظر من ينقذه . وأعتقد - فك الله أسره - إن كان ينتظر أي تحرك من الحكومه المصرية المباركة فأغلب الظن أن إنتظاره سيطول .على الهامش
عند النظر لحالة المواطن المصري داخل وطنه وكيف يتم إغتيال كرامته وحقه في أدنى مظاهر الحياة الكريمة يتضح لنا الحقيقة المؤكدة ألا وهي أن من لا كرامة له بداخل وطنه لن يجدها بخارجه
عند النظر لحالة المواطن المصري داخل وطنه وكيف يتم إغتيال كرامته وحقه في أدنى مظاهر الحياة الكريمة يتضح لنا الحقيقة المؤكدة ألا وهي أن من لا كرامة له بداخل وطنه لن يجدها بخارجه
روابط
====
جريدة البديل هنا و هنا
وكالة القدس
Egyptian chronicles
تحديث
=============
لا حول ولا قوة إلا بالله وإنا لله وإنا إليه راجعون
خبر وصلني اليوم نزل علي كوقع الصاعقه ... حيث كان الأمل في رحمة الله وحده وليس في معونة بشر أي كان .... توفي إلى رحمة الله القاضي محمد محمود بكر شحاته بعد طول صراع مع المرض بالصين بعد أن فشلنا جميعاٌ في تدبير المبلغ اللازم لعلاجه وإجراء عملية زرع كبد له ، ولمن لا يعرف القصة يمكنه معرفتها من على النت أو من جريدة البديل أو المصري اليوم .... آسف يا صديقي كل أصدقائك وزملائك فعلوا ما يستطيعون ولكن مبلغ الستمائة ألف جنيه الذي تم جمعه للأسف لم يكن يكفي ، ولم تكن يا صديقي ممن يبعون شرفهم أو مبادئهم لمن يدفع أكثر ولو كنت من القوادين أو الفاسدين أو ممن نهبوا قوت الشعب لتغير الحال ، ولكنها إرادة الله ، عزائي لأسرتك ولرضيعك الوحيد الذي لم يجاوز العام والنصف من العمر و إنا لله وإنا إليه راجعون
رسالة لممدوح مرعي وزير العدل : من اليوم وصاعداٌ وحتى أرى نفاذ أمر الله بك ... سأدعو عليك كل يوم في كل صلاة ويكفيك أن دم محمد في رقبتك ليوم الدين


Subscribe to post feed
صح لسانك بالخليجى
الله يرضى عليك بالفصحى
صباحك قشطة
انا لله وانا اليه راجعون
دايما استاذ
اخى محمد
والله خسارة أم الدنيا هيك يصير فيها...حسبنا الله ونعم الوكيل
لأنها فعلا دول للعبيد... فلا مكان للعدل ... أصبت ... كيف حال مولاتنا مريم
أفندينا افندينا
انا عندي سؤال
هو المصري اليوم.. بكام؟
في سابقة هي الأولي من نوعها، يقر مجلس الشعب مادة في قانون ثم يجري عليها تعديلاً بعد أقل من يومين، حيث وافقت لجنتا الاقتراحات والشكاوي والشؤون الاقتصادية بمجلس الشعب، في اجتماعين منفصلين أمس، علي اقتراح المهندس أحمد عز، أمين التنظيم بالحزب الوطني، رئيس لجنة الخطة والموازنة،
بإضافة مادة جديدة إلي قانون حماية المنافسة ومنع المنافسات الاحتكارية، تنص علي: «يجوز للمحكمة أن تعفي المتهم من نسبة لا تزيد عن ٥٠% من العقوبة المقررة متي قدرت أنه أسهم في الكشف علي عناصر الجريمة وإثبات أركانها في أي مرحلة من مراحل التقصي والبحث وجمع الاستدلالات والتحقيق.
لكن اجتماع اللجنة الاقتصادية شهد مفاجأة عندما أعلن المستشار هشام فتحي رجب، ممثل الحكومة رفضه اقتراح عز وتمسكه بالإعفاء الكامل، وهي المادة التي ألغاها المجلس قبل يومين فقط، وهو ما علق عليه عز بقوله: «فكرة الرفض مستفزة من ناحية المواءمة السياسية،
فمن الصعب أن يرفض المجلس المادة منذ يومين، ويعاد طرحها مرة أخري» وطلب من الحكومة الموافقة.
وأشار عز إلي عدم وجود مصلحة شخصية له من وراء اقتراحه بإضافة مادة جديدة لقانون الممارسات الاحتكارية لأنه - علي حد قوله - لم يقم بأي ممارسات احتكارية، واصفًا المادة بـ«الجزرة»،
لكن المستشار هشام فتحي رجب أوضح أن المادة التي قدمتها الحكومة وألغاها المجلس كانت تنص علي أن الإعفاء وجوبي وكامل من العقوبة، بينما ينص اقتراح المهندس عز علي أن الإعفاء جوازي وجزئي، فكيف يبلغ المنافس عن زملائه دون ضمان، مشيرًا إلي أن أغلب التشريعات المقارنة تأخذ بالإعفاء الكامل.
وعلق عز، موضحاً أن القوانين الأمريكية تعفي المبلِّغ من العقوبة بسبب المقايضات بين أجهزة الادعاء والتحقيق والمتهمين، كما أخذت أغلب التشريعات الأخري بفكرة الرأفة والإعفاء الجزئي من العقوبة.
وفي النهاية وافق أعضاء الحزب الوطني بمن فيهم هاني سرور، الذي رفض المادة في البداية، بينما رفضها ٣ نواب إخوان.
==
ولا عزاء لمصر