توفي إلى رحمة الله تعالى جبرتي المصريين
مؤسس جريدة الوفد مع صديق عمره مصطفى شردي رحمهما الله
الصحفي المؤرخ والمؤرخ الصحفي
جمـــــــال بـــــــــدوي
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته
نسألكم له ولموتى المسلمين الفاتحة
الخبر من موقع في البلد
نعي جريدة وحزب الوفد
نعي محمد مصطفى شردي لرفيق عمر والده رحمهما الله
تحديث
1/1/2008
بـــدوي في سطور
ولد محمد جمال الدين إسماعيل بدوي عام ١٩٣٤، ونشأ وتعلم في كتاتيب ومدارس بسيون.
يعد جمال بدوي، من أشهر المؤرخين في العصر الحديث، وكتب في الشأن العام والتاريخ والسياسة والفكر، وقدم البرامج في الإذاعة والتليفزيون الذي كان يحاضر فيه، كما كان له برنامج كل يوم اثنين في القناة الأولي، وبرنامج آخر في القناة الثقافية، ولقب بـ«شيخ الصحافة المتحرر».
تخرج بدوي في كلية الآداب جامعة القاهرة، قسم الصحافة عام ١٩٦١، واختاره مصطفي أمين للعمل في أخبار اليوم أثناء دراسته.
وتم انتدابه في عام ١٩٧٢ إلي دولة الإمارات العربية المتحدة، لإصدار صحيفة الاتحاد عام ١٩٨١ إلي أخبار اليوم.
وشارك في عام ١٩٨٤ في تأسيس صحيفة الوفد، مع مصطفي شردي، وعمل مديراً للتحرير، ثم رئيساً للتحرير عام ١٩٨٩، إلي أن استقال وعاد إلي أخبار اليوم، وتخصص في كتابة الدراسات التاريخية في صحف مؤسسة أخبار اليوم، ومجلة المصور بدار الهلال أسبوعياً، والجمهورية والاتحاد الإماراتية والشرق القطرية، فضلاً عن تأسيسه جريدة «صوت الأزهر» عام ١٩٩٩.
نال بدوي وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولي من الرئيس مبارك عام ١٩٩٥ علي عطائه الغزير، كما حصل علي الجائزة الأولي من جريدة «الشرق الأوسط» عن أفضل مقال نشر عام ١٩٩٦، وحاز كتابه «أنا المصري» علي أوسكار أفضل كتاب في المعرض الدولي للكتاب عام ٢٠٠٤.
وظل الراحل وحتي وفاته، عضواً في الهيئة العليا لحزب الوفد، ورئيس لجنة الثقافة والفكر، وشارك في عدد من الندوات والمؤتمرات الثقافية والسياسية، وله بحث عن حوار الحضارات ضمن فعاليات ندوة نظمتها مكتبة الملك عبدالعزيز بالرياض في مارس عام ٢٠٠٢.
وتميز بدوي بغزارة الإنتاج الثقافي، حيث كان ينشر مقالات يومية له في صحيفة «الوفد»، كما كان مهتماً بدراسة التاريخ المصري والقراءة منذ نعومة أظفاره، فبدأ بقراءة الصحف والمجلات في الصغر، وكان يقول: «دخلت بلاط صاحبة الجلالة من بوابة القراءة، قبل أن يخطر علي بالي أن أكون صحفياً، ففي سن العاشرة شغفت بقراءة كل ما يتسني لي من صحف ومجلات».
Subscribe to post feed
البقاء لله
ونحسبه فى جنة الخلد ان شاء الله
------------------
كل عام وانتم بخير
ويارب العام القادم يكون احسن من السابق
فى انتظاركم
فضفضة اخر العام
البقاء لله
مش ملاحظ افندينا ان الناس الكويسة بس اللى بتموت
ده اولااا
ثانيا بقى
كل سنة وحضرتك والاسرة وكل الناس بالف خير
ثالثا
كل سنة والاميرة بالف خير وربنا يخليهالك ويباركلك فيها
مع انها متأخرة شوية
ساااااااااارة
افندينا
منذ وفاة والدى لم ابك الا عند سماع خبر وفاة جمال بدوى
كنت احس بمصريته الصميمة
كنت وانا اجلس استمع له احس اننى مع رجل من كوكب اخر
علم غزير
وادب
وبرضه لما راح الوفد كنت اقرا له
رحم الله الاستاذ
مصرىىىىىىىىىىىىىىى مقهوووووووور
افندينا
منذ وفاة والدى لم ابك الا عند سماع خبر وفاة جمال بدوى
كنت احس بمصريته الصميمة
كنت وانا اجلس استمع له احس اننى مع رجل من كوكب اخر
علم غزير
وادب
وبرضه لما راح الوفد كنت اقرا له
رحم الله الاستاذ
مصرىىىىىىىىىىىىىىى مقهوووووووور
البقاء لله والدوام لله
والله ياسيدي تعبت عشان اعلق في مدونتك الجديدة ... لغاية لما ساعدني بعض اصدقاء مدوني مكتوب علشان اتعامل مع هذه المدونة.. بداية اقولك كل عام انت بخير وحشتني جدا واحمد الضبع وطارق محمد علي .. وجدو وحيد .. ناس كتير قوي مصريين مدونين في مكتوب يارب تكون ايامك كلها سعادة زي ما انت طيب مش اطول عليك اللي في القلب انت عارفه..تقبل تحياتي(واحدتاني)...والسلام
البقاء لله
تعرف يا مولانا ...هذا الرجل ابنه هو ممديرى الأستاذأحمد جمال بدوى وحفيده جمال اسماعيل جمال بدوى صديق لى منذ أكثر من 6 سنوات شاءت لى الأقدار أن أرى بعد وفاته أول جريدة مصرية من نوعها وكانت من ابتكار الصحفى المغفور له جمال بدوى هذه المجلة كان اسمها "مجلة بيتنا " وهى مجلة خاصة بأهل البيت والشارع الذى كان يسكن فيه الفقيد وصدر العدد األأول منها فى بداية الخمسينات وكانت هى السبب الرئيسى فى تعيين جمال بدوى فى جريدة أخبار اليوم بعدما عرضها على ممصطفى أمين ....الخلاصة أن المجلة كانت فى منتهى الروعة من ناحية الإخراج الصحفى والمادة الصحفية رغم أنها كانت تختص بأخبار العائلة فقط .