*
*
*
Will his government turn him over? Not likely.
Will the UN go in after him? Doubtful.
*
*Omar al-Bashir, the Sudanese president who today became the first head of state to be charged with war crimes by the international criminal court in The Hague .
When General al-Bashir seized power in a sudden military coup on 3o June 1989 there were nagging doubts about his ability to take charge of the mammoth war-torn nation.
I am just wondering why many people who live in our Arab world are crying for omar al-Bashir while at the same time they spread throughout the world screaming on human rights .
From my opinion omar al-Bashir is a dictator, such as many of the Arabian leaders , and he deserves what happens to him .
The title of the post from HERE
Photo from HERE
*
Technorati Tags: Sudan, Africa, Follow Up, Arab, National security, regional, Omar Al-Bashir, Politics, Ocampo,Politics, News, Darfur, ICC, Law, war crimes,Egyp*
Subscribe to post feed
First of all Kol 3am wa hadratak bakhair
Second I like so much the photo :)
And Kol 3am wa your Royal Highness bakhair ya RAB ...
Yes it is a great photo indeed.
Although I am very busy these days,but that picture forced me to Comment on the issue of al-Bashir by this quick post ....
May God bless you always :)
فخامة أفندينا
تعلم أنني أختلف معك في تقدير الموقف
بداية، لماذا يحاكم البشير؟ هل من أجل الديكتاتورية؟ أم من أجل رفض الركوع لأمريكا؟ هذا هو السؤال الأكبر.
وهناك أسئلة صغيرة، هل حقا ارتكب البشير ما ينسبه إليه المدعي العام؟ هل أدلة المدعي العام من نفس نوعية أدلة إثبات حيازة صدام حسين لأسلحة دمار شامل، أو أدلة تورط بن لادن في أحداث 11 سبتمبر؟
إنني أختلف مع سياسات البشير في أمور كثيرة، ولكني لا أقبل أن يحاكم رئيسي على يد هؤلاء.
كونه ديكتاتور، لا يعني كونه قاتلا بالضرورة، وخاصة أن التهمة الأشهر التي جعلت الكثيرين لا يتعاطفون معه، هي التطهير العرقي والإبادة الجماعية التي رفضتها المحكمة التي نرى انحيازها وظلمها. وهناك تهم أخرى ثبت لدى المنصفين كذبها، وهناك تهما بلا دليل حقيقي.
ومهما يكن، فإن سقوط النظام الحالي في السودان سيؤدي إلى تقكيك السودان، وضياع أمن مصر الجنوبي تماما.
تحياتي
احترامي لفخامتكم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ما أحزن لاجل البشير أو غيره ولكن ما يحزننى :لماذا نحن؟لماذا العرب فقط من تقوم عليهم الحجة والبينة والبرهان ؟ويصدر بشأنهم مذكرات الاعتقال ؟حزنى يأتى على بلدى مصر !!تسألنى كيف؟ الا اترى معى ان الدائرة تضيق على مصر كل مادا؟اسرائيل من الشرق والان السودان من الجنوب ؟الامر جد خطير!
واتهام البشير والادلة عليها كفانى السيد
(hmadani)الكلام فيه فقد اوفى الكلام فعلا فى هذا الشأن
هذا باعث لعظيم سرورى افندينا
وضعت اسم تدوينتى ومدونتى المتواضعة
شكرا لك لكل هذه السعادة التى منحتها لىّ
الأخ الكريم حسن
لقد تم جمع أدلة من خلال أكثر من 105 لجنة وتحقيقات عبر 18 دولة ، ومؤتمرات لديكتاتور السودان على مرأى ومسمع من العالم كله وهو يخطب في ميلشيات الجنوجيد ويطلب منهم عدم الرجوع بأسرى أو جرحى وهم ذاهبون لقتل الملايين من شعب السودان
وهناك تسجيلات لقادة من جيش البشير أعترفوا فيها بتسليح مليشيات الجنجويد وتنسيقاٌ كان قد تم بينهم وبين الجيش السوداني وأوامر بأستخدام الأغتصاب كسلاح ضد سكان دارفور ثم تأتي يا حسن وتقول أنه وغن كان ديكتاتور فإنه ليس بقاتل .....؟؟؟
يا أتقي الله ( وهذا دعاء لي ولك ) ثم أنني أستغرب والله ممن ينادون كل يوم بمحاكمة مجرمي الحرب من الصهاينة ومن أرتكبوا جرائم الحرب في العراق وأفغانستان والشيشان وغيرها ثم يقفوا اليوم ليدافعوا عن مجرم الحرب البشير .... أين حمرة الخجل ... بل أين الخوف من المولى عز وجل .... بل أي منطق أعجوع يتحدثون به .
البشير مجرم حرب ديكتاتور لا يختلف عن الكثير من قادتنا العرب وعن مجرمي الدولة الصهيونية وغيرهما .... وهو بالتأكيــــــد يستحق ما قــــــــد يحدث لــــــه.
والله غالب على أمره ولو كره الكارهون
خالص التقدير والإحترام لك يا اخي العزيز
norahaty
ربما كان في ردي على الأخ العزيز حسن ما يكفي ... عموماٌ لا أستطيع أن أجــــد في قلبي ذرة تعاطف مع البشير أو أي مجرم حرب مثله ....
يسعدني ويشرفني أن يكون أسم مدونتك هنا ، خالص التقدير والتحية لك :)
فخامة أفندينا المبجل
دعنا نناقش بعض التفاصيل
المحكمة (التي لا أقر بشرعيتها) ردت تهمة الإبادة العرقية، باعتبار أنه لم يقم عليها
دليل كافي. علما بأنه من المفترض أن يكون المدعي العام قد زود المحكمة بما يدعي أنه "أدلة دامغة" توفرت لديه. ألا يكفي ذلك لإثبات ضعف هذا الاتهام؟
هناك عدد من اللجان التي قامت بتحري الحقائق، سواء من داخل السودان،أكثر من لجنة قضائية مستقلة، ولجنة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وغيرها لم تجد حالة اغتصاب واحدة. وقد راجعت من أعرف وأثق به (علما وصدقا) من رجال السودان، فأخبرني أن سلاح الاغتصاب استخدم في نزاعات القبائل الجنوبية، ولكنه كان يستخدم ضد الرجال، أما في دارفور فلا يوجد أي قضية اغتصاب.
اللجنة القضائية السودانية، توصلت إلى إثبات حالات تعذيب، وتم محاكمة رجال الجيش المتورطين فيها ومعاقبتهم.
عندما يردد الغرب عبارة أدلة دامغة، أتذكر فورا ما زعموا أنه أدلة دامغة على حيازة العراق لأسلحة دمار شامل. بما في ذلك تسجيلات، وتصوير بالأقمار الصناعية، ومعلومات استخباراتية وغيرها.
أخيرا، لو كان الأمر كما تقول، فهل تحسب أن معارضي الرئيس السوداني، مثل المهدي والميرغني وغيرهم، كانوا سيدافعون عن الرئيس، ويعلنون رفضهم لهذا القرار؟
أسطورة الجنجويد
لفظ الجنجويد يطلق في غرب السودان على عصابات السطو المسلح بصفة عامة، وتشتد سطوتهم مع ضعف التواجد الحكومي، مثل أي عصابات إجرامية. وهي لا تقتصر على قبيلة دون أخرى. وهي مجموعات متفرقة وليست مجموعة موحدة، أو مليشيات منظمة، وإنما هي مجموعة عصابات لا يجمعها شيء، إلا الخروج على القانون والأعراف. ليقال إنها تابعة لأحد. أو تأتمر بأمر أحد، أو حتى موالية لأحد. بل هم خارجون حتى على زعماء قبائلهم في كثير من الأحيان.
ومنهم العرب منهم الأفارقة أو الزرقة كما يسمونهم في السودان. وقد قبض على أحد كبار الجنجويد، وتبين أنه من القبائل التي تمثل القطاع الأكبر من المتمردين. وقد قبضت عليه الحكومة السودانية.وليس القوات الإقريقية المتاحة هناك.
الهدف ياسيدي هو احتلال السودان، ولو كان الهدف حماية المدنيين كما يزعمون، لساندوا القوات الإفريقية للقيام بدورها هناك.
أخيرا
أستطيع أن أقول، إن هناك ادعاءات بأن هناك تسجيلات للبشير بخطب أمام الجنجويد، وأن هناك إداعات بوجود أدلة دامغة. منها ما رفضته المحكمة الدولية، ومنها ما نرفضه نحن. والمتهم يا سيدي بريء حتى يثبت العكس. فكيف إذا ثبت العكس فعلا؟
أحسب أن الخلاف الأكبر بيننا هو في تقدير الأدلة المقدمة والثقة في نزاهة المدعي العام، والمحكمة الجنائية الدولية. وبالتالي في تقديرنا لمدى قوة الاتهام الموجه للرئيس عمر البشير.
يمكنك متابعة شهادة د. محمد العوا، وقد زار السودان أثناء الحرب، وقدم شهادة قيمة بهذا الصدد.
لك كامل احترامي وتقديري
وأنت تعلم أنني أحبك في الله
وفقنا الله وإياك إلى ما يحب ويرضى
تحياتي
اكد الزعيم الإسلامي المعارض حسن الترابي يوم الاثنين غداة الافراج عنه اثر شهرين من الاعتقال انه يؤيد المحكمة الجنائية الدولية التي أصدرت مذكرة توقيف بحق الرئيس عمر البشير.
وقال الترابي من منزله في المنشية، في ضاحية الخرطوم، "انا رجل قانوني واؤمن بالعدالة الدولية (..) انا أوافق على العدالة الدولية بغض النظر كانت معنا او ضدنا".
وقال "قرأت مذكرة (مدعي عام المحكمة الجنائية لويس مارينو) اوكامبو وهي مذكرة مهمة. كنت اعرف انه لن يتم رفضها نهائيا" من القضاة. وكان الترابي (77 عاما) قداعتقل وهواحدالمعارضين البارزين للنظام عدة مرات خلال حياته السياسية الممتدة لنحو اربعة عقود، وكان اخرها في 14 يناير الماضي بعدما اعتبر ان الرئيس البشير "يتحمل مسؤولية سياسية" عن الجرائم التي ارتكبت في دارفور، غرب السودان.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عفواً أفندينا ولكن تدوينة اليوم
(ربِّ إنّي قد مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
لا تريد التعليقات بها أن تفتح !!فهل لىّان اعلق هنا عليهابعد أذنك؟
أقول والاستعانة بالله
أن سيدنا ايوب نادى (مسنى الضر)وكأن ما مسه من الاذى والمرض قليل وليس بالكثير فى حين رد الله سبحانه وتعالى بالقول (فكشفنا )اى ان البلاء كان أو كأنه غطاءاًساترا او ممسكا بسيدنا ايوب كله وليس بالمس فقط!
هلى رأيت مثل بلاغة كتابنا الكريم !
لا اعتقد ولن اعتقد
فهو كلام الله
سبحانه وتعالى
عما يصفون
وتقبل تحياتى
وأعتذارى مرة اخرى
للرد هنا
يا دكتورة المدونة مدونتك تكتبي فيها في أي مكان تحبيه
معلش أنا قافل التعليق على الإدراج الأخير لأنه كان في حالة من حالات الإكتئاب المزمن المصاحب لي منذ فترة ....
عموماٌ دعائي لك ولي ولكل من نحب بالصحة وراحة البال
لك عظيم شكرى لكلامك هذا
ولكن المدونة مدونتك
وما نحن الا ضيوفك
وأضيف كما
قال صديق
لىّ
من قبل
وأنت تحسن استقبال ضيوفك
ايما احسان فشكراًجزيلا لك مرة اخرى
وادعو الله أن ينجيك مما تجد وتحاذر أنت
والمسلمين أجمعين.